أنا مُنهكٌ مني، من الأفكار
لا أدري لماذا الليلُ في وجهي نظر
وفي صدري متاريسٌ مِن الأوهام تأتيني
أُسَائِلُها لأي حينٍ ينتهي هذا القَدر
وإلى متى...
إلى متى يا سيدي سأظلُّ أبحثُ في الوجوهِ لألتقي أشباهَها؟!
أو أنتَشي من طَيفِها بعض الصور؟!
هذا خيَالي كلهُ في راحتي
هذي تباريحي ألا ترى الإيمان فيها قد كَفر؟!
هذي القصائِدُ والهذيانُ من عَملي
أما ترى التاريخَ كل مجنونٍ بهِ قد انتصر؟!
فعلامَ أسقي الجرحَ من كأسي؟!
وفنجان ذاكرتي الذي خبأتُهُ عامان!
لا أدري كيف انكسر!!
فهل يا ترى أبكي، ويبكي الظلّ من دمعي الذي ما يومًا أتى على خدي، إلا انفجر...
كلمات الشاعر: عبد القادر حمزة
تحرير النشر: دعاء العوايشة
ما شاء الله إبداعك ❤️🙏
ردحذفما شاء الله عليكْ زميل للأمام مبدع كالعاده
ردحذفماشاآ الله مبدع جداً🌸🌸
ردحذفبسم الله ماشاء الله... مبدع جدا ..
ردحذفمبارك مبارك وسلمت الأنامل ،،، الابداع على اكمل وجه ..
ردحذفالقصيدة رهيبة ،،،
بالتوفيق والرقي الدائم بعون الله..🌸🌸
أخوك أحمد القضاه. 🌹
وكأنّك جمعت أكوامًا من الأفكار المتناثرة على جبال الأصدر، ونشرتها فوق عبق الشعر لتصل بكل رقة وإحساس، أبدعت 🕊💫
ردحذفما شاء الله كلماتك الف مبارك
ردحذفابداع
ردحذفما شاء الله، الكلمات أكثر من جميلة وفي وصف رائع ومتناسق ❤️🌹
ردحذفرهيب يا عبد القادر 🤍
ردحذفكلمات راقية وهادئة...إبداع لا يوصف
ردحذف